لا إِله إلا انت سبحانك ربى اني كنت من الظالمين - حسبى الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم - رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا ومحمد عليه افضل الصلاة والسلام نبيا - لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم - يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك - اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام - سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر - حسبنا الله ونعم الوكيل -استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

إذا تعذر ظهور المدونة الرجاء تحميل هذا المتصفح السريع

الثلاثاء، 15 فبراير 2011

حسني مبارك


فعلاً لن ننسى حسني مبارك ………. مبارك الذى حمى إسرائيل وبنى لها جدار عازل من قوت وضرائب شعبه. مبارك الذى أذل المصريين وأسكنهم المقابر . مبارك الذى تستر على الفاسدين أمثال صفوت الشريف القواد وزكريا عزمى بتاع النسوان وأحمد فتحى سرور ترزى القوانين . مبارك الذى بور الزراعه وباع الشركات والأراضى وتراب مصر وأخذ العموله. مبارك الذى أهدى اسرائيل غاز مصر مجاناً ويأخذ ثمنه أضعاف مضاعفه من ملاكه الأصليين وهم المصريين. مبارك الذى كون جهاز الشرطة من مليون ونصف المليون فرد شرطه لحمايته وحماية أسرته الكريمه. مبارك الذى اعتقل شباب مصر لأنهم ارادوا بناء مصر . مبارك الذى تستر على مالك العباره التى اغرقت الف مصرى .مبارك الذى حارب الإسلام والدين . مبارك الذى تجسس على كل المصريين حتى وهم فى غرف نومهم . مبارك الذى ترك البلاد لعياله وأصحابهم وزوجته الحيزبون وتحكموا فى مصير البلاد والعباد. من نافقه علا ومن عارضه نفاه . ضاعت مصر فى عهده. ضاعت طموحات الشباب فى عصره. تفشى الجهل زاد المرض و زاد الفقر أكل شعبه الغذاء المسرطن وتفشى الفساد وزادت الرشاوى وهو عالم بذلك . رجع مصر الى عهد المماليك أوقف الحياه وأصبح هو فرعون مصر ونسى الله وانكشف الستار فوجدناه زعيماً على رأس عصابه يقودها بنفسه فإستحق بجدارة لقب زعيم العصابه. والأن أين العصابه؟ فى بورتو طره وهو خائف ذليل يتمارض فى شرم الشيخ من أجل عدم ترحيله الى السجن.. ياالله الأن هو مريض؟؟؟ أليس هو من لفق قضيه للصحفى إبراهيم عيسى عندما كتب عن صحه الرئيس؟ وحينها طبل المنافقين أن إبراهيم عيسى قد أثر على البورصه المصرية من أجل مقاله عن صحة الرئيس… هذا بعض ما اتذكره الآن عن هذا الرجل وحسابه الآن أمام شعبه والذى لن يصفح عنه … هذا هو مصير كل حاكم استكبر فى الأرض فلابد أن يذله الله وحسبنا الله ونعم الوكيل …..

ليست هناك تعليقات: