لا إِله إلا انت سبحانك ربى اني كنت من الظالمين - حسبى الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم - رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا ومحمد عليه افضل الصلاة والسلام نبيا - لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم - يارب لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك - اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد عليه افضل الصلاة والسلام - سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر - حسبنا الله ونعم الوكيل -استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم

إذا تعذر ظهور المدونة الرجاء تحميل هذا المتصفح السريع

الثلاثاء، 27 يناير 2009

هل ما أُخذ بالقوة يسترد بالذغاريد ??

حملة منظمة تستهدفها إيران لشن هجومها على دولة الإمارات العربية المتحدة
لقد قالت إيران أن جميع أراضي الإمارات كانت محمية تابعة لإيران
وصف النائب عوض حيدر بور -عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بمجلس الشورى الإيراني- مطالبة الإمارات العربية المتحدة بلاده بقبول مبدأ المفاوضات حول الجزر الثلاث أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية، بأنه "مطلب وقح للغاية"، قائلا إن "البلد الذي كان محمية إيرانية سابقة يدعي اليوم ملكية أراض تعود للوطن الأم"، في إشارة إلى إيران.
******************
لا تكف إيران يوماً بعد آخر عن الكشف عن وجهها القبيح ونواياها الشريرة فمن موقفها المشين والمخزي تجاه الفلسطنيين في قطاع غزة عبر صواريخها الكلامية مؤخراً مروراً بتغذيتها للطائفية الهمجية بالعراق وصولاً إلى تطلعاتها الإحتلالية ليس للجزر الإماراتية الثلاث فحسب بل لكل الإمارات يتبين لنا موقف إيران الحقيقي تجاه الأمة العربية فهي تعتبر الأراضي العربية ما هي إلا مستوطنات قديمة وأن العرب ليسوا سوى مستوطنين غرباء أو رعايا في دولتها السليبة ومن لا يرضى بطمعها يواجه مصير العرب الأحوازيين في إمارة الأحواز العربية والتي إحتلتها إيران سابقاً ويبدوا بأن إيران قد نسيت وعدها بمسح إسرائيل من الوجود وحينما إتضح إفلاسها وعدم قدرتها على ذلك أصبحت تتوعد العرب
****************
الامارات أرض عربية ، وجزرها المحتلة ستبقى امارتية رغم انف ايران وأتباعها ، وستعود آجلاً أو عاجلاً للامارات العزيزة وشعبها الطيب الشريف، وستُهزم ايران وكل مخططاتها الشريرة فى تدمير الدول العربية واشاعة الفوضى فيها ، والشعب المصرى كله مع الامارات وحقها الى الأبد، والاحداث الأخيرة كشفت عورة هذا المحور الايرانى الشرير ، وحانت اللحظة الآن لمصر لتنتقل من خانة رد الفعل الى التصدى الحقيقى والمبادرة باسقاط هذا المحور ومخططاته ، ونقول لكل الخونة الراغبين فى تدمير مصر والامارات والسعودية والأردن هيهات .. أنتم فى الصف الخاسر
******************
هذه المخاطر واقعية في ضوء استفزازات الأيرانية المحلية و الأقليمية و التدخلات فى شؤون العربية بالتعنت و الأحتقار بعد ان اصبح العراق لا يشكل اى تهديد بل عنصر مساعد للتطلعات الإيرانية بالإضافة إلى حزب الله..
******************
إيران سبب المشاكل في كل انحاء الوطن العربي ، بعد حربها مع العراق قامت بتفجير المواجهه مع امريكا بحجة السلاح النووي ثم الخروج بتصريحات نارية من رئيسها احمدي نجاد ضد اسرائيل بانهم سوف يمحون اسرائيل من علي خريطة العالم و انهم يملكون صواريخ تمتد لتل ابيب !!!! اين هدا الكلام بعد الحرب الفظيعة التي شنتها اسرائيل علي غزه !!!! كان من الاجدر ان تنفد وعودها بتدمير اسرائيل !!! لكنها دوله كلام و صوت عالي حتي تلفت نظر العالم اليها لانها دولة ليس لها كيان محدد لا هي دوله عربية و لا هي دوله اروبية ،،، و هي تحاول جاهده زرع المشاكل في كل البلاد العربية و اولها مساند حزب الله و السيد حسن نصر الله صاحب الكلام الكثير ايضا في لبنان و مسانده سوريا لتدريب كوادر تم القبض عليهم في البحرين قبل القيام بعمليات ارهابية و الان تقوم بالتطاول علي الامارات العربية و من قبلهم مصر. الاجدر بإيران ان تحترم نفسها و تحترم جيرانها
******************
رحم الله سيف العرب البطل الشهيد صدام حسين كان حقا سيفا بوجه كل من يحاول المساس بالهويه العربيه او بشبر من الارض العربيه لكن ما الفائده قتل امام اعين العرب بدون ان تهتز لهم شعره ...اعتقد ان الصوره الان اتضحت لماذا ارادوا العراق وصدام اولا حتى تخلو الساحه لامريكا و ايران و اسرائيل ...فالجميع وحوش تنافسو على فريسه واحده و مع الاسف ان هذه الفريسه كانت عصيه لولا مساندة اقرب الناس لهذه الوحوش.
****************
أين العرب ? ألم يأتى الوقت لكى نتحد ?

هناك تعليقان (2):

محمد عبد الباسط يقول...

عشان كده بدعى دايما واقول ياااااااااااارب ايران ما تمتلك سلاح نووي عشان لو امتلكت سلاح نووي احنا المسلمين السنه هنكون اول المضروبين ولا عزاء للمغفلين

بورك بك وبقلمك ولنا الشرف بالتعليق على تدويناتك الرائعة

تقبل تحياتي
حلم كبير

khaled يقول...

السلام عليكم
أكرمك الله أخوية محمد .. شكراً على مرورك فى المدونة .
وأتمنى أن لا تحرمنا من زيارتك